A Review Of الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية

A Review Of الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية

Blog Article

وأي شيء نمرّ به هو بالتأكيد لسبب ما وهذه هي قناعتي في الحياة.

يُطرح هذا السؤال على المرشحين من أجل فهم ما يعرفونه عن رؤية الشركة وأهدافها ومنتجاتها أو خدماتها، وكيف يمكن للمرشح إفادتها والاستفادة منها.

الهدف: فهم طريقة تفكير المرشح ومدى استعداده للاعتراف بأخطائه.

تدرب على الإجابة على الأسئلة الشائعة في المقابلات مثل التي تطرقنا إليها في هذا المقال.

يواجه جميع الأشخاص العديد من العقبات أثناء التقديم للتوظيف في شركة أو مؤسسة، حيث أن موظف الموارد البشرية هو المسؤول عن إجراء المقابلات الشخصية للمتقدمين، ويقوم بطرح عدة أسئلة استفزازية في المقابلة الشخصية. وسنذكر لك بعضًا منها لتعرفها كما يلي:

يمكن أن يتحدث الشخص عن تلخيص لمسيرته المهنية، وهذا يعطي المحاور رؤية عامة عن تطور المسيرة المهنية للموظف أمامه، ويجب التركيز على الأمور التي أنجزها الشخص أو تعلمها.

ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "أفضل التواصل الشخصي لأنه يعزز من عملية التواصل ويوفر تعليقات فورية، ولا أمانع استخدام نور الهاتف أو البريد إذا اقتضى الأمر".

كما يعتبر من أهم أسئلة الذكاء العاطفي التي قد تتعرض لها في المقابلات الشخصية ما يلي:

فهذا الأخير تقوم بتسجيله مسبقا عبر الإجابة عن بعض الأسئلة التي يطلب منك الحديث عنها والمخصصة للمقابلة الشخصية، ثم ترفعه على موقع ما أو ترسله عبر البريد الالكتروني، أما التواصل بالفيديو فهي مكالمة فيديو عادية يكون فيها حوار بينك وبين مسؤول التوظيف.

الجواب: يقيس هذا السؤال مدى قدرة الشخص على الإمارات التفكير والتخطيط لمستقبله، فيذكر قدراته التي ستساعده على تطوير نفسه، وأنه ستساعده على حل المشكلات؛ وبالتالي سيتمكن من الوصول إلى منصب رفيع بعد خمس سنوات.

في حال ظهر لك المارد وطلب أن تتغير إلى شخصية أخرى تختارها من تختار؟

لا تجعل إجاباتك مثل أسئلة الاختيار المتعدد في المدارس فتكون بكلمات موجزة، بل أجب بشرح، ولكنه ليس بالطويل الممل ولا الإيجاز المخل.

يُطرح هذا السؤال لفهم توقعات المرشح المالية والتأكد من توافقها مع ميزانية الشركة.

في الغالب يُوجه هذا السؤال للمتقدمين للوظائف القيادية، إذ يقيم المحاور من خلاله مهارة المرشح في صنع القرار وقدرته على التفكير بوضوح.